الأن العقول الرقيات نورها أضحى ضلامى فعلها أمسى كلامى
عيدها ضل صيما ، جمعها أضحى شفات العقول الراقيات العقول المؤمنات أعطت المقود لأولاد الزنات
وتحت هدا الضغط قد شدى خيالي فتخيلت الحبيب المصطفى غاضبا من كل ما يجري من سوء الحياء
ما تركنا أحدا يرضى بمنهاج الطغات ما تركنا مؤمنا يرؤضا من العيش الفتات
الف سحق الف سحق للدين استبدلو منهاجنا بصفصفات
الف صحق الف صحق للدين استبدلو منهاجنا بالصفصفات ،قال المصطفى وانا اتخيل صورته وهو
يرقب واقع امتي قال يا فروق قم ونهض ونضر إلى احوالهم اهؤلاء امتي إن قوما عندهم هده الصفات
يشك الله ان يأخدهم عاد وتمود وطغاه خرج الفاروق كي ينضر احوال الرعية لم يهيء لحمايته سرية
معه خادمه لولا مهابته الجرية ما عرفنا منهم حامل الهدات ايها الموتى المو ونضرو حيا تضنونه مات
*ومضى يمشي يجوب الطرقات فرأى قصرا منيفا لم تكن تبدو إليه الشرفات حوله سد من الصيد الأبات الصناديد الرمات تم سدو القادفات
تم سدو الراجمات تم سدو الطائرات قال ما هده الأمور المحدتات قال يا ملاي عدا هكدا صارت
مقرات الولات ، هكدا صارت مقرات الرعاة ،والرعية كيف يسمعون لهم القضية كم من الوقت يتاج
الدي يريد الوصول للولات قال يا مولاي عشرات بل مئات ، عشرات بل مئات اعطني سيفي لكي تمحى الرأوس العفنات
قال يا مولاي زد صبرا عليا ومضى يمشي يجوب الطرقات شاهدو بعض البينايات الأنيقة حولها أبها حديقة
يغني فيها صديق وصديقة غضب الفروق قال إنها حقا مغاني لتفهات الصحيقة قال يا مولاي بل هده فناضق أحدتوها ضد اخدود الخنادق احدتوها
كي يصمون بها الأدان عن صوت البنادق قال أعطني سيفي لكي تمحى نوابيع البنادق
قال يا مولاي زد صبرا عليا ومضى يمشي يجوب الطرقات انساء سافرات وشباب سائبون
فتيات سائبات كاسيات عريات مائلات مميلات إن سيماهم غريبات عليا أعطني سيفي لي تمحى رقاب الجاهلية
عيدها ضل صيما ، جمعها أضحى شفات العقول الراقيات العقول المؤمنات أعطت المقود لأولاد الزنات
وتحت هدا الضغط قد شدى خيالي فتخيلت الحبيب المصطفى غاضبا من كل ما يجري من سوء الحياء
ما تركنا أحدا يرضى بمنهاج الطغات ما تركنا مؤمنا يرؤضا من العيش الفتات
الف سحق الف سحق للدين استبدلو منهاجنا بصفصفات
الف صحق الف صحق للدين استبدلو منهاجنا بالصفصفات ،قال المصطفى وانا اتخيل صورته وهو
يرقب واقع امتي قال يا فروق قم ونهض ونضر إلى احوالهم اهؤلاء امتي إن قوما عندهم هده الصفات
يشك الله ان يأخدهم عاد وتمود وطغاه خرج الفاروق كي ينضر احوال الرعية لم يهيء لحمايته سرية
معه خادمه لولا مهابته الجرية ما عرفنا منهم حامل الهدات ايها الموتى المو ونضرو حيا تضنونه مات
*ومضى يمشي يجوب الطرقات فرأى قصرا منيفا لم تكن تبدو إليه الشرفات حوله سد من الصيد الأبات الصناديد الرمات تم سدو القادفات
تم سدو الراجمات تم سدو الطائرات قال ما هده الأمور المحدتات قال يا ملاي عدا هكدا صارت
مقرات الولات ، هكدا صارت مقرات الرعاة ،والرعية كيف يسمعون لهم القضية كم من الوقت يتاج
الدي يريد الوصول للولات قال يا مولاي عشرات بل مئات ، عشرات بل مئات اعطني سيفي لكي تمحى الرأوس العفنات
قال يا مولاي زد صبرا عليا ومضى يمشي يجوب الطرقات شاهدو بعض البينايات الأنيقة حولها أبها حديقة
يغني فيها صديق وصديقة غضب الفروق قال إنها حقا مغاني لتفهات الصحيقة قال يا مولاي بل هده فناضق أحدتوها ضد اخدود الخنادق احدتوها
كي يصمون بها الأدان عن صوت البنادق قال أعطني سيفي لكي تمحى نوابيع البنادق
قال يا مولاي زد صبرا عليا ومضى يمشي يجوب الطرقات انساء سافرات وشباب سائبون
فتيات سائبات كاسيات عريات مائلات مميلات إن سيماهم غريبات عليا أعطني سيفي لي تمحى رقاب الجاهلية
تعليقات بلوجر
تعليقات فيسبوك